التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من مايو, 2009

هل التطوع سبب في زيادة حجم البطالة ؟

بعيد عن صخب التعاريف والمصطلحات المرهقة للذهن فان التطوع هو تبرع يكون إما بالمال أو مايمتلكة الإنسان أو بإعطاء الوقت والجهد دون أي مقابل تجاه ذلك غير الأجر من الله تعالى وبلاشك أننا دوله إسلاميه فلابد أن تكون ثقافة العمل المشترك بارزه لدينا اكثر من اي مجتمع آخر تشمل عمل الخير والبر والإحسان والصدقة والزكاة التي تدفع إلى حب العطاء ومن يطرق أبواب التطوع>>>  فسوف يجد زاداً طيباً لعمل الخير, لست هنا بصدد تلخيصه أو جمعه فكلنا يعلم ماهي مجالات الخير التي أعظمها التطوع بالروح والجهاد في سبيل الله واقلها التطوع بالابتسامة والكلمة الطيبة والرأي الحق الذي لايخاف في الله لومة لائم كل ذلك نماذج بسيطة مبسطه لمن أحب الخير وفاته مذاق فاكهة التطوع. هذا العمل الجميل والمشترك بروح الفريق الواحد يهدف إلى النهوض بالمجتمع والوقوف أمام كل ماهو طارئ كوقت الحروب او الكوارث لاسمح الله وأيضاً لسد حاجات بعض الفئات التي تتطلع إلى معين بعد الله ولم تجد من "سمو الساده "اي لفته غير الموافقة على إتاحة الفرصة للمتطوعين لسد القصور الناتج منهم فبكل تأكيد أن مسئولية توجيه المتطوع ليشغل منصب الموظف المس...

هل التطوع سبب في زيادة حجم البطالة ؟

بعيد عن صخب التعاريف والمصطلحات المرهقة للذهن فان التطوع هو تبرع يكون إما بالمال أو مايمتلكة الإنسان أو بإعطاء الوقت والجهد دون أي مقابل تجاه ذلك غير الأجر من الله تعالى وبلاشك أننا دوله إسلاميه فلابد أن تكون ثقافة العمل المشترك بارزه لدينا اكثر من اي مجتمع آخر تشمل عمل الخير والبر والإحسان والصدقة والزكاة التي تدفع إلى حب العطاء ومن يطرق أبواب التطوع>>>

المتنطعون بالكتابة

أن طالب العمل حين يتجه الى بعض القطاعات غير الإعلام ويذكر أن لديه خبره إعلاميه في احد الجهات الاعلاميه يوضع تحت ملفه مليون خط ويركن ذلك الملف إلى أن يقدر الله عليه ويتلف بطريقة ما لأنه أصبح يشكل خطر في كشفه للخطأ داخل القطاعات والمؤسسات وهذا ماقد يؤثر>>>  على الراغبين في الانتماء إلى الصحافة عوضاً عن أن صحافتنا اليوم بلا حقوق ولا أمان وظيفي , ماذا حقق المسئولين من صلاحيات آمنه للإعلاميين في خضم الاخطأ الفردية من بعض الملتحقي في الإعلام. لقد تعددت الممارسات الكتابية بعضها ماهو من باب الإصلاح في المجتمع والبعض الآخر ضاق ذرعاً باختزال الحروف والكلمات فما كان لهذه الممارسات إلا أن تنبش بما لايمثل الحقيقة أو تتمسك بأطراف خيط خبر لتجعل منه كما يقال"من الحبه قبه" بل اوعزت بعض الاقلام لنفسها محاولات للاحتراف في مجانبة الصواب أو تكتب فقط من اجل الارتزاق عبرها فضلاً عن من يختلق الخبر من وحي الخيال وهذا الأخير هو ماينحني له بعض المسئولين في الجهات الاعلاميه فإن أصاب دون أن يؤثر على الجهة التي ينتسب إليها فانه حتماً سوف يصفق له بينما إذا وجد ان صدى قلمه قد يكون كالقشة التي كسرت ...

المتنطعون بالكتابة

أن طالب العمل حين يتجه الى بعض القطاعات غير الإعلام ويذكر أن لديه خبره إعلاميه في احد الجهات الاعلاميه يوضع تحت ملفه مليون خط ويركن ذلك الملف إلى أن يقدر الله عليه ويتلف بطريقة ما لأنه أصبح يشكل خطر في كشفه للخطأ داخل القطاعات والمؤسسات وهذا ماقد يؤثر>>>