التعايش مع القرارات والحكومة والتغيرات المجتمعية هو مانحن بصدده الآن ، والصمت الذي آثرنا عليه نحن المعارضين لقيادة المرأة للسيارة لايعني قبولنا بهذا القرار انما لأننا قطعاً نعلم أن هناك من يبحث عن البيئه الملائمة لنشاطه الخبيث في معمعة الإختلاف والإنشقاق خصوصاً في ظل الزعزعه الأمنية المراده لنا ، وهذا مما يجعل العقلاء يستنفرون التعايش والسلام مع الإختلاف الذي يقسم المجتمع السعودي بين معارض لقرار قيادة المرأة للسيارة وموافق لذلك لكن بلاشك هناك قواسم مشتركه بين من هم "مع" و"ضد" يفترض النظر اليها وهي الحقوق الحقه للمرأة كالتوظيف المركون على أرفف البطالة وطوابير الآلاف من الخريجات القديمات والنظر الى ملفات العنف ضد المرأة بين أروقة القضاء ،، أن قيادة المرأة للسيارة ليست حرباً تحتمل هزيمه وانتصار كما يروج لها اللبراليين ولا فرصة لمغامرات بعض المتبجحات اللواتي يجعلن هذه القضية فرصة لشهرتهن انما أمر من الكماليات لا الضروريات كان يفترض تأخيره لحين تكتمل باقي الحقوق الرئيسية والأساسية للمرأة .
بدرية الجبر - الدمام
العيب ليس في قيادة المرأة للسيارة ... بل في ضعف إيمانكم و عدم إلتزامكم بتعاليم دينكم .. ابتعدوا عن تصنيف الناس و اتهامهم و الطعن في دينهم و شرفهم وووووو الخ .
ردحذفيعيبوا على الناس و العيب فيهم