. . ـــــــــ محطــــــ ت ـــــــا ــــــــــ . .
في الحياة محطات كثيره فلا نعلم أيها خير وأيها شر إنها أقدار يكتب الله أن نصادفها ونلتقي بها وقد نتجاوزها أو يجعل الله لنا في أحدها نهاية المطاف لأعمارنا ....
هذه المحطات هي ذاتها الوقفات التي تتأصل في ذاكرتنا كدروس وعبر وتتبعها محطات ومحطات أخرى ليكتمل تعليمنا منها بماعلق به من حسنات أو سيئات .
ولأننا نفسٌ لم يعصمها الله من الزلل والخطأ فإننا نقع على حواف الشبهات والمعاصي وكأننا نقف بين عتمه وشروق فلا العتمه أخذتنا بظلامها ولا الشروق اضاء طريقنا وخلالها تحتاج النفس الى مايطهرها مما علق بها من دنس محطات الحياه وما أصدق من قول الله تعالى "قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها".
ان الندم قرين الحق.. وأن التراجع عن الخطأ قرار الصواب .. وغريمنا في هذه الحياة صديق قريب في محطة الاستقرار يحاول الرحيل بعد وخزات الغدر , على أثره تنضب النفسٌ عن متعة الحياة ويستهين الفكر بحجم المشكلات فلا حدود للقضايا وليس في القلب مساحه لمزيد من الدروس
أنها محطات ...
قد نلتقي فيها بعابر سبيل لم نحدد وقته لأنفسنا فيأخذ بيدنا الى طريق الآمان , يهديه الله لمن يشاء فلعله المعلم أو الصديق أو الأب ... , ثقله حكمه , وقلبة إيمان فتكون محطته بصمه لايمحيها الزمان ..
ولأننا نفسٌ لم يعصمها الله من الزلل والخطأ فإننا نقع على حواف الشبهات والمعاصي وكأننا نقف بين عتمه وشروق فلا العتمه أخذتنا بظلامها ولا الشروق اضاء طريقنا وخلالها تحتاج النفس الى مايطهرها مما علق بها من دنس محطات الحياه وما أصدق من قول الله تعالى "قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها".
ان الندم قرين الحق.. وأن التراجع عن الخطأ قرار الصواب .. وغريمنا في هذه الحياة صديق قريب في محطة الاستقرار يحاول الرحيل بعد وخزات الغدر , على أثره تنضب النفسٌ عن متعة الحياة ويستهين الفكر بحجم المشكلات فلا حدود للقضايا وليس في القلب مساحه لمزيد من الدروس
أنها محطات ...
قد نلتقي فيها بعابر سبيل لم نحدد وقته لأنفسنا فيأخذ بيدنا الى طريق الآمان , يهديه الله لمن يشاء فلعله المعلم أو الصديق أو الأب ... , ثقله حكمه , وقلبة إيمان فتكون محطته بصمه لايمحيها الزمان ..
تعليقات
إرسال تعليق