من خلد في زمان من الأزمان..!؟
من بقي على عرش السلطان ...!؟
إن الكفن مصير ومامدت يداك باقٍ
فالخلد لما أعطيت خالد ..
ذاك رجل مسيرته ملؤها الخير والوفاء
يبتهل بإطلالته المحتاج والمريض وتنعم بزيارته
المؤسسات الخيرية..
تشتاق له القلوب المتأملة من أفراد الاحتياجات
الخاصة
ويأنس بقربه من آلمه عارض
ولسوف تبقى اعماله في كل فؤاد نابض..
ولسوف تبقى اعماله في كل فؤاد نابض..
مسيرة السلطان فيها بذل وعطاء
وقصة متوجه تصور الأعمال الخيرية كملحمة تحكيها أجيال لأجيال
رحمك الله اباخالد
تعليقات
إرسال تعليق