لا عليك فأمامك منعطف يأخذك لتملك في جعبتك رصيد كافي من شأنه أن يبرز تميزك بعد أن تتناول ملعقتين من اللبرالية وعلقم العلمانية المحلى في ظاهره واستخدام "ماكياج" أو عفوا مساحيق الصبغ النفاقية , فبذلك تكون قد وضعت قلمك على محط الانطلاق إلى حيث الشهرة المطلوبة كشعار منفرد في تميزه وهنا ما عليك إلا أن تبخس فضل الدين الإسلامي في تهذيب الفكر وتجعل ثوابت الدين من العادات والأعراف القديمة التي تقف عقبه أمام صهوة قلمك , ومن أجل "التخلف" عفواً الاختلاف والتميز فلابد من تمييع الأحكام وتحليل المحرم ومزجه بالفلسفة المقنعة للعقول التي ترتشف من كأس التشكيك بالدين فهذه فرصة لدك صهاريج اللغة والاقتباس بما يلائم فكرك وبلاشك فزادك من مناهل اللبرالية الملونة .... وبهذا عزيزي الكاتب المميز تكون قد وصلت للشهرة وأصبحت منفرد في أفكارك وعباراتك وأبهرت متابعيك فإذا أحببت الإستمرار في "التخبط" عفواً التخطيط للمزيد فلك ذلك , وإذا شعرت بكفايتك بما وصلت إليه من بريق حول أسمك يخطف الأبصار , فإنه يحبذ لو حذوت حذو الأذكياء لا المغفلين واتجهت لطريقة تحفظ لك شهرتك وينسى تاريخ "تجنيدك اللبرالي" أو عفواً تاريخك اللبرالي المجيد فتعلن التوبة والعودة بعد أن حاز أسمك في الوسط الكتابي وأصبح بين أقلام العمالقة واخترت أن تمارس سمومك بعيداً عن ظاهرك الكتابي المنمق الجديد الذي يهدف إلى جذب نخبة أخرى من القراء قد لا تنتبه إلى مابين سطورك....
لا عليك فأمامك منعطف يأخذك لتملك في جعبتك رصيد كافي من شأنه أن يبرز تميزك بعد أن تتناول ملعقتين من اللبرالية وعلقم العلمانية المحلى في ظاهره واستخدام "ماكياج" أو عفوا مساحيق الصبغ النفاقية , فبذلك تكون قد وضعت قلمك على محط الانطلاق إلى حيث الشهرة المطلوبة كشعار منفرد في تميزه وهنا ما عليك إلا أن تبخس فضل الدين الإسلامي في تهذيب الفكر وتجعل ثوابت الدين من العادات والأعراف القديمة التي تقف عقبه أمام صهوة قلمك , ومن أجل "التخلف" عفواً الاختلاف والتميز فلابد من تمييع الأحكام وتحليل المحرم ومزجه بالفلسفة المقنعة للعقول التي ترتشف من كأس التشكيك بالدين فهذه فرصة لدك صهاريج اللغة والاقتباس بما يلائم فكرك وبلاشك فزادك من مناهل اللبرالية الملونة .... وبهذا عزيزي الكاتب المميز تكون قد وصلت للشهرة وأصبحت منفرد في أفكارك وعباراتك وأبهرت متابعيك فإذا أحببت الإستمرار في "التخبط" عفواً التخطيط للمزيد فلك ذلك , وإذا شعرت بكفايتك بما وصلت إليه من بريق حول أسمك يخطف الأبصار , فإنه يحبذ لو حذوت حذو الأذكياء لا المغفلين واتجهت لطريقة تحفظ لك شهرتك وينسى تاريخ "تجنيدك اللبرالي" أو عفواً تاريخك اللبرالي المجيد فتعلن التوبة والعودة بعد أن حاز أسمك في الوسط الكتابي وأصبح بين أقلام العمالقة واخترت أن تمارس سمومك بعيداً عن ظاهرك الكتابي المنمق الجديد الذي يهدف إلى جذب نخبة أخرى من القراء قد لا تنتبه إلى مابين سطورك....
تعليقات
إرسال تعليق