يااااااااااه يادولتي هل عانق صيتك ناطاحات النجوم ام انه يتقاتل على عتباتك مجانين العظمة السياسية العالمية !!!
لاشك انه جنون النفط ,, لا بل انه الخوف من الاسلام ,,الحقيقة انني احترت مالذي يجعل المملكة هم سياسي كبير>>
لروسيا لامريكا لايران لاسرائيل لبعض الدول الأوروبية والخائنية العربية لقد تشبعنا فكرياً من ترديد العقل الباطن 11 سبتمبر 11 سبتمبر 11 سبتمبر والذي على اثره تدهور الحال العربي الاسلامي.
كم من سبب وضعناه وكم من شماعه علقنا عليها ضعفنا وقلة حيلتنا ازاء المخططات التي بعضها يصيب اهدافه وبعضها يدكها دكاً الى حين الاضعاف والهوان .
كنت اقلب في ذهني صفحات تاريخيه تبرهن أن السياسة دينية لاسياسة المصالح الأخرى, نحن رهن خلاف اقتصادي أو سياسي نجعله في المراتب العدائية الاولى , نشمر له قوتنا. وكثيراً جداً نجعل الجانب الديني "الاسلام" من مراتب العداء الثانوية لتلك الدول ونعتقد باننا عالجنا بحوار الاديان جميع العوائق التي تحيل بيننا وبين التواصل مع اؤلئك وفرضنا احترام العقائد وتبادل المقدسات الدينية فهم يبنون في دولنا العربية الكنائس ويهدمون مساجدنا لديهم ونحن نحترم دياناتهم وهم يقتلون علمائنا ومشائخنا وينكلون بمسلمي العالم واقلياته ومع ذلك نشطح لجعل العداء الأول ما يضعونه من خطط لطريق ترسمه "سياسة المصالح "نعم السياسة الاقتصادية الماديه مما جعل دولتنا العربية ووطننا العربي يسعى في تسييس جميع السبل التي تمهد لنا حبل التواصل والصلح مع الغرب الامريكي والشرق الاسيوي والشمال الاوربي لاشك اننا نحاول ان نرضي العالم بتلبية حاجاته النفطيه كي نستبعد في قرارة انفسنا أن القضية هي الاسلام وكل دولة عربية أخرى تجود بما لديها ليس حباً في الصديق العدو انما كفاية لشر العدو الصديق .
وبذلك حافظت الدول العربية على العلاقات السياسية على حساب الداخل الديني ولم تفلح ايضاً مع هذا التنازل فقد سأني أن ينال اعدائنا عن طريق العملاء بيننا من محاولات لتفتيت الأركان الدينية التي تربط الفرد مع نفسه ومحيطه والمجتمع وثم الدوله وطالت ايديهم واعلامهم حبيبنا رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وحرفوا بالقرآن الكريم وزيفوا قصص وروايات لصحابة رسول الله واستهتروا برسومات تمس عقيدتنا وحين كتب منذ يومين احد كتابنا باسم حرية الرأي والتعبير انتقاد عن قساوسة لبنان اقام -وزير الإعلام المبجل وسفيرنا في لبنان الموقر- الدنيا ولم يقعدوها إلا بعد ارضاء اصحاب تلك الطائفه من هنا نعلم أن الخارج الديني محظور بينما نحن نناقش ونحاور لنظهر مرونة ديننا واديانهم جامده لاتعرف إلا الزحف والسيطره وتدمير كل من يمسها ويعرقل مسيرتها .
الأنظمة العربية أرضت الغرب لتتقي شرة و لكي تحافظ على حكمها .
ردحذفو اهملت شعوبها و دولها من التقدم و التطور العلمي و التكنولوجي و على كافة المستويات لكي تبقى متخلفة و لا تنازعها او تنافسها احزاب او جماعات او أي كان من شعوبها كما فرضت سلطتها و قمعت و سجنت و ربما قتلت كل من يحاول تخطئتها او يريد الاصلاح .
و الآن عليها أن تواجة و تدفع ثمن هذا الاهمال و التسلط الذي فرضته سنوات طويلة بدون وجه حق على شعوبها .
فكل نظام عربي له معارضين و إن أظهروا الولاء لهذة الأنظمة في زيادةمستمرة .
الأنظمة العربية فتحت جبهات داخلية على نفسها و لن تستطيع قمعها