لقد بحثت في كتابات ومقالات عدة لذلك الهجوم الذي شن على احد اعضاء هيئة كبار العلماء وكان اجتهادهم وتنظيمهم في هذا العصف كبير جداً مما اشعرني باننا في خطر من تلك الأقلام خصوصاً انها لم تجد غير مدافعين قله عن الشيخ الشتري وانا هنا لاادعوا الى زياده هذا الانقسام بين التيارات المختلفه انما استنكر طريقة الحوار التي وصل لها البعض والتدليس والكذب الذي يلجأ اليه مثقفون>>>
نترقب مقالاتهم المفيده بين الحين والآخرفي صحفهم ومواقعهم , ومما سأني انني قبيل دوامي الصباح اصنع ذلك الكابتشينو واتنقل بين مقالاتهم المسمومه دون ان ادرك أن ثمة مواقف مقبله سوف تعري أقلامهم وحقيقةً أنني قد لاالجأ الى تأمل بعض المقالات فيمن اثق بكاتبها وقد اقراءه للفائده العاجلة , إلا انني بعد اليوم واعني بعد ان انكشف لنا كتاب انضموا الى مايسمى" التيار النفاقي"سوف احرص على متابعتي حيث ان كثيراً من المقالات مفخخه بتيارات لاتوافق شريعتنا وعقلنا ومجتمعنا فضلاً عن اننا في دولة ذات طابع الأمن والآمان لم نسلم بها ممايحاك بالطريقه الارهابيه الفكرية والتي هي مناط لمفاسدهم الشخصيه المراد تعميمها على المجتمع ولنا في ذلك التكالب الذي ينم عن عداوه مبطنه لمشائخنا وعلماء ديننا بغية توصيل رسالتهم الاستعماريه الفكرية وقد استخدموا تسويغا يخصهم لفرض اقصاء الرأي بما اجملته مقالاتهم التراشقية على الشيخ حفظه الله .
وعلى نحو آخر كان هناك تخوف ملحوظ لدى المدافعين عن الشيخ الشتري وكأن المقبل في الدفاع عنه قد اخترق احدى قوانين الدوله ليناصر ماهو محظور وممنوع ومما لاشك فيه أن الصمت الذي اطبق على المسئولين وموقفهم الحازم جراء ماحدث ومايحدث من محاولات تمزيق لمجتمعنا يرخي ستار التضليل ويبرز أن هؤلاء المسئولين ليسو على قدر من المسئوليه فاين هم من قوله تعالى (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم والمؤمنين) وقد نبهنا عليه الصلاة والسلام أن السكوت عن الحق شيطان أخرس ولاشك انه يؤدي الى الظلم وضياع الحق .
نترقب مقالاتهم المفيده بين الحين والآخرفي صحفهم ومواقعهم , ومما سأني انني قبيل دوامي الصباح اصنع ذلك الكابتشينو واتنقل بين مقالاتهم المسمومه دون ان ادرك أن ثمة مواقف مقبله سوف تعري أقلامهم وحقيقةً أنني قد لاالجأ الى تأمل بعض المقالات فيمن اثق بكاتبها وقد اقراءه للفائده العاجلة , إلا انني بعد اليوم واعني بعد ان انكشف لنا كتاب انضموا الى مايسمى" التيار النفاقي"سوف احرص على متابعتي حيث ان كثيراً من المقالات مفخخه بتيارات لاتوافق شريعتنا وعقلنا ومجتمعنا فضلاً عن اننا في دولة ذات طابع الأمن والآمان لم نسلم بها ممايحاك بالطريقه الارهابيه الفكرية والتي هي مناط لمفاسدهم الشخصيه المراد تعميمها على المجتمع ولنا في ذلك التكالب الذي ينم عن عداوه مبطنه لمشائخنا وعلماء ديننا بغية توصيل رسالتهم الاستعماريه الفكرية وقد استخدموا تسويغا يخصهم لفرض اقصاء الرأي بما اجملته مقالاتهم التراشقية على الشيخ حفظه الله .
وعلى نحو آخر كان هناك تخوف ملحوظ لدى المدافعين عن الشيخ الشتري وكأن المقبل في الدفاع عنه قد اخترق احدى قوانين الدوله ليناصر ماهو محظور وممنوع ومما لاشك فيه أن الصمت الذي اطبق على المسئولين وموقفهم الحازم جراء ماحدث ومايحدث من محاولات تمزيق لمجتمعنا يرخي ستار التضليل ويبرز أن هؤلاء المسئولين ليسو على قدر من المسئوليه فاين هم من قوله تعالى (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم والمؤمنين) وقد نبهنا عليه الصلاة والسلام أن السكوت عن الحق شيطان أخرس ولاشك انه يؤدي الى الظلم وضياع الحق .
الحنين من دعاني للتواجد هًنا
ردحذفلله درك من بنت
واقبط قلمك على ملامسة اناملك
حفظك الله و اثابك
واسعد بك قلب والدتك
عاطر الود و الورد
كُنت هُنا
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفحياك الله وشكراً لك
ردحذف