في سفينة القبطان تباينت الأخبار واختلفت الرؤى وتشتت الأنظار وتفرعت قرارات وقوانين ومحاولات لسن ثوابت سطحية لبعض المناهج المستنكرة التي لاجذور لها في ارض الإسلام . ولكن القبطان مالبث أن استنفر قوى السلطة والاستقلالية ليمسك بيده

قيادة هذا الكيان حيث أن العصر والزمان كان له حال وأصبحنا في حال أخرى تقلبت معها الأجيال بين معارض ومؤيد وإسلامي ولبرالي بل مصلح ومخرب , فاحكم بقبضته توازن العصا وسعدنا بحنكته وعدله وعزيمته وعقابه لمن عصى , قاد سفينة الوطن ملبياً رغبة شعب يتطلع لشعاع الأفق والتقدم والحضارة ولم ينثني هذا الكيان في تلاطم أمواج الغرب والعداء وتكابد زبد البحر الذي يعرقل مسيرة الانطلاق بل ضل مطبقاً للشرع محافظاً على قواعد الدين من القرآن والسنة التي بها ترسوا السفينة واحكم انطلاقتها بخير وسلام وأمن وامآن .لم يتوانى عن أحياء ذكرى الوطن الذي نمجد فيه تاريخنا أعواما وأعوام وشاركنا فرحة عيد الفطر المبارك وقد زهى كل ركن من زوايا السفينة بهذا العيد مع تهميش لمن يحاول إحداث الثغور في الجدران ويعبث بتوجيه السفينة في الإبحار ولم نجزع من هؤلاء لعلمنا بأنهم من أتباع تلك التلاطمات الخارجية التي يهدفون لإغراق سفينتنا الشامخة ولا يألون جهداً لنكس راية التوحيد بحجة الحرية والاختلاط الذي يعقبه الفساد والضياع فعزيمتنا تحضى بقوة القياده التي لاتنحدر الى حيث خزعبلات الغرب وأفكارهم المدسوسة.
ومع تعاقب طيات البحار وصمود الوطن بين أمواج عظام تكالبت ألوان العداء واتحدت بمن في الداخل من العملاء وكان لشرذمة وأعوان الغرب محاولات بتر لفروع الشريعة حيث أدرك المجندون ضد سفينتنا أن الوصول قد حان بعد أن انطلت الأهداف وتعامت الرؤية على من خيل لنا تقليدهم مسيرتنا وبايعناهم مرارا ومراراً لتقدح المفاجئة العظمى كعيديه للبؤساء بان السفينة لم تعد سفينة الصحراء ولم تبقى سفينة تتمايل بها أمواج البحر بل إنها أصبحت سفينة الفضاء أغرقت بمليارات لا تجود بها تلك الأيدي المعطاء لفقيرة تترقب لحم "حمار" أو مريض لا يجد دواء أو مواطن يسكن في العراء فلنسبح بالحرية المزعومة بين الكواكب ولنتحرر من قيود الدين ونضع قياده المرأة للسيارة والاختلاط مقياساً للتقدم والنهضة عوضاً عن حقيقة الاهتمام بالمرأة التي وضعت للمصلحة الأمريكية وهي إحدى خطوات إقدامهم لقمع الإسلام وترسيخ مبادئ الاختلاط التي بها يحققون ويغرسون بالجامعة المزعومة ثوابتهم في بلد العقيدة والقرآن. والسؤال الذي يعقبه مائة سؤال من هو القائد!! ذلك القبطان !!كيف اسكن الفقر والبطالة وأهمل العلم والصحة وشد بأيدي الأعداء , ويده جادت وأعطت لمن يلطم ليل نهار في جدران سفينتنا بغية إغراقها ليتسنى لهم الخوض بالمنكر ويتولى ناعقي الغرب من اللبراليين والعلمانيين نشر مالا يمت لمجتمعنا وديننا بصله معتقدين بنصيبهم من كبش الجامعة فما لبثت أن باءت فرحتهم بالألم حين انكشفت قوانين الالتحاق بهذه البذرة التي كان لنصيب الأجنبي منها الحظ الأوفر والتي يجب أن يتداركها علماء الدين لتحف بها صبغة العقيدة الإسلامية ونستبق التسلح لتبقى قاعدة دينية ينبثق عبرها الإسلام إلى جميع دول العالم وتصبح فرصة لنا لا علينا كتلك الحملات التبشيرية فأين مشمري الأذرع وأين الصامتين من علمائنا وأين استنكارهم !!!!قال ابن تيمية : القوة في الحكم بين الناس ترجع إلى العلم بالعدل الذي دل عليه القرآن والسنة وإلى القدرة على تنفيذ الأحكام . هذا والله المستعان .

قيادة هذا الكيان حيث أن العصر والزمان كان له حال وأصبحنا في حال أخرى تقلبت معها الأجيال بين معارض ومؤيد وإسلامي ولبرالي بل مصلح ومخرب , فاحكم بقبضته توازن العصا وسعدنا بحنكته وعدله وعزيمته وعقابه لمن عصى , قاد سفينة الوطن ملبياً رغبة شعب يتطلع لشعاع الأفق والتقدم والحضارة ولم ينثني هذا الكيان في تلاطم أمواج الغرب والعداء وتكابد زبد البحر الذي يعرقل مسيرة الانطلاق بل ضل مطبقاً للشرع محافظاً على قواعد الدين من القرآن والسنة التي بها ترسوا السفينة واحكم انطلاقتها بخير وسلام وأمن وامآن .
ومع تعاقب طيات البحار وصمود الوطن بين أمواج عظام تكالبت ألوان العداء واتحدت بمن في الداخل من العملاء وكان لشرذمة وأعوان الغرب محاولات بتر لفروع الشريعة حيث أدرك المجندون ضد سفينتنا أن الوصول قد حان بعد أن انطلت الأهداف وتعامت الرؤية على من خيل لنا تقليدهم مسيرتنا وبايعناهم مرارا ومراراً لتقدح المفاجئة العظمى كعيديه للبؤساء بان السفينة لم تعد سفينة الصحراء ولم تبقى سفينة تتمايل بها أمواج البحر بل إنها أصبحت سفينة الفضاء أغرقت بمليارات لا تجود بها تلك الأيدي المعطاء لفقيرة تترقب لحم "حمار" أو مريض لا يجد دواء أو مواطن يسكن في العراء فلنسبح بالحرية المزعومة بين الكواكب ولنتحرر من قيود الدين ونضع قياده المرأة للسيارة والاختلاط مقياساً للتقدم والنهضة عوضاً عن حقيقة الاهتمام بالمرأة التي وضعت للمصلحة الأمريكية وهي إحدى خطوات إقدامهم لقمع الإسلام وترسيخ مبادئ الاختلاط التي بها يحققون ويغرسون بالجامعة المزعومة ثوابتهم في بلد العقيدة والقرآن. والسؤال الذي يعقبه مائة سؤال من هو القائد!! ذلك القبطان !!كيف اسكن الفقر والبطالة وأهمل العلم والصحة وشد بأيدي الأعداء , ويده جادت وأعطت لمن يلطم ليل نهار في جدران سفينتنا بغية إغراقها ليتسنى لهم الخوض بالمنكر ويتولى ناعقي الغرب من اللبراليين والعلمانيين نشر مالا يمت لمجتمعنا وديننا بصله معتقدين بنصيبهم من كبش الجامعة فما لبثت أن باءت فرحتهم بالألم حين انكشفت قوانين الالتحاق بهذه البذرة التي كان لنصيب الأجنبي منها الحظ الأوفر والتي يجب أن يتداركها علماء الدين لتحف بها صبغة العقيدة الإسلامية ونستبق التسلح لتبقى قاعدة دينية ينبثق عبرها الإسلام إلى جميع دول العالم وتصبح فرصة لنا لا علينا كتلك الحملات التبشيرية فأين مشمري الأذرع وأين الصامتين من علمائنا وأين استنكارهم !!!!قال ابن تيمية : القوة في الحكم بين الناس ترجع إلى العلم بالعدل الذي دل عليه القرآن والسنة وإلى القدرة على تنفيذ الأحكام . هذا والله المستعان .
تعليقات
إرسال تعليق