ليس كثيراً من الناس بل البعض منهم يظن ان الخطأ يسهل تكراره وقد يتهاون البعض في هذا الأمر ويصبح الخطأ إدمان ।حقيقةً استغرب كيف أصبح هذا الأمر أشبه بعاده عند من لايكترث بمدى عواقبه , وبغض>>>
النظر عن نوع الخطأ وحجمه ومقدار الاعتذار الذي يوازن في كفتي ميزان المشاعر ... فتكراره يستوجب التعقل في قبول الاعتذار من عدمه . وليس هذا فحسب بل بكل بجاحه يصبح الاعتذار كانشوده يتمتع بترديدها المخطئ ويستلذها المستمع تتأرجح الكلمات فيها بألوان التعابير كي تتأرجح معها مشاعرنا وينعم المخطئ بالصفح والمسامحة كالمعتاد أنا لست من أصحاب القلوب السوداء لكني لا ارى أن الصفح عمن يخطئ مرات عديده انه تصرف صحيح حيث اشعر انه أما سذاجة في قلوبنا تتعدى مايسمى بعرفنا"طيبه"أو نقص في المشاعر ينكشف عند دغدغة المشاعر بما لذ وطاب من عبارات الاعتذار بل اضيف أن كثرة الاعتذار تقلل من حجم ومكانة المعتذر فمن يعز نفسه فقد عز مقداره ومن يذلها بكثرة الاعتذارات فهو ذليل قد لايوافقني البعض إلا إني لااجد في كثرة تكرار الخطأ إلا انه أمر مقصود لاتجيزه ضوابط أخلاقنا ومبادئنا . ,,
النظر عن نوع الخطأ وحجمه ومقدار الاعتذار الذي يوازن في كفتي ميزان المشاعر ... فتكراره يستوجب التعقل في قبول الاعتذار من عدمه . وليس هذا فحسب بل بكل بجاحه يصبح الاعتذار كانشوده يتمتع بترديدها المخطئ ويستلذها المستمع تتأرجح الكلمات فيها بألوان التعابير كي تتأرجح معها مشاعرنا وينعم المخطئ بالصفح والمسامحة كالمعتاد أنا لست من أصحاب القلوب السوداء لكني لا ارى أن الصفح عمن يخطئ مرات عديده انه تصرف صحيح حيث اشعر انه أما سذاجة في قلوبنا تتعدى مايسمى بعرفنا"طيبه"أو نقص في المشاعر ينكشف عند دغدغة المشاعر بما لذ وطاب من عبارات الاعتذار بل اضيف أن كثرة الاعتذار تقلل من حجم ومكانة المعتذر فمن يعز نفسه فقد عز مقداره ومن يذلها بكثرة الاعتذارات فهو ذليل قد لايوافقني البعض إلا إني لااجد في كثرة تكرار الخطأ إلا انه أمر مقصود لاتجيزه ضوابط أخلاقنا ومبادئنا . ,,
تعليقات
إرسال تعليق