حين يوضع المجرم بوش في احد كفتي ميزان الإجرام العالمي وفي الكفة الاخرى يوضع اوباما يعتقد البعض ان الثقل الدموي الذي احدثه بوش وخلده في بعض الدول العربية والإسلاميه إنما هو الأخطر وإننا في نعيم دبلوماسي وديمقراطي حين أقبل علينا هذا الأحمق حيث تفائل بمقدمه العملاء والمنافقين واذناب الصهيونيه المندسين بيننا ,,, بينما الغباء البوشي كان يظهر لنا في حروبه بشكل ظاهري وتخبطه الى حين خلاصنا منه وصفعه بحذاء منتظر وهذا الأخرق المسمى اوباما تنقشع عنه الأقنعه رويداً رويداً رويداً ومايزال المخدوعين به يدافعون عنه ويتشبثون بديمقراطيته ,,, افلا تدركون !!!
أخذت هاشتاقات الحقوق النسوية والهاربات إلى دول أخرى صعود إعلامي كبير ينهل محتواه من تغريدات ومقاطع بث ومطالب تصل إلى "ترندات" مثيره للاشمئزاز . المتابع لصعود هذه الهاشتاقات يجد أنها عناوين متجدده لنفس القضية الواحدة تأخذ طابع السيناريو وتتبعها قصه لكل هاربة فتجعل المجتمع يتابعها كحلقات مسلسل متتالية تظهر في أوقات متفاوتة بين الحين والآخر ويترقب المتابع جديدها بينما لايوجد من جديدهن من وصلت إلى مرحلة الإنجاز لذاتها قبل أن يكون لمجتمعها ودولتها فلا يوجد منهن من حققت العيش الكريم الذي كان سبب هروبها. لن أدعي المثالية لمجتمعنا لكن قد يكون بعض مسببات الهروب حقيقة وجميع الأسباب أدت للحادثة والتي نخشى أن تتحول لظاهره حين تُستغل المُسببات التي تشير أنها خارج إطار الحقوق المفترضة لتصبح في سياق البنود والمؤشرات التي تعطي حق اللجوء والهرب. من هنا أود الإشارة لأمرين الأول: هل دولتنا على استعداد لتجهيز دور مخصصة للمشكلات الاجتماعية في ظل التغيرات المجتمعية جميعنا يعلم أن الروابط الأسرية ونوع المشكلات الأسرية تختلف من زمن لآخر ...
تعليقات
إرسال تعليق