وكأنه هدوء للاعصار السياسي في المنطقه بل و يخيل لي ان ثمة تخطيط يطبخ على نار هادئة والله اعلم ***ايران تمر بمحاولات "تهجيد"لتبعيات ثورة الانتخابات التي حصلت دون فائده وتحاول ان تكبح جماح التدخلات الاوروبية والامريكية । بيد ان الانقسامات في الداخل مايزال لهيبها متأجج "وعساه من هذه الحال واردى"لكن حقيقةً كلمة نجاد بان الشعب يد واحده حين يكون عدائه خارجي>>>
اشعرتني بمدي تمسكه بقيادة سفينته الواهنه والتي تملئها الثغور الداخليه وضربات الامواج الخارجيه ولو استمر على سياسته العوجاءلااعتقد انه سوف يصل بدولته الى ساحل الامان ।***نظره أخرى الى الاتفاقات اللبنانية والهدوء والسكينه في قبول بعض الانظمه والتقسيمات فيما بينهم ومحاولة تشكيل قوى سياسية لتتفق في ابراز حكومة ।***انسحاب الجيوش الامريكية من العراق واصبحت قوات الجيش والشرطة العراقية تتولى امنها ومحاولات المالكي في السيطره على الطوائف والتهديد بعودة الجيوش الامريكيةفي حال استمرت الانقسامات الطائفية في تطورها السلبي .***سوريا والسعودية ومصر في حراك صلح ***العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني عين أكبر أبنائه الأمير حسين وليا للعهد وكأنه يعزز الحكم في الاردن ويرسخ بلاطه ***افغانستان تملائها الحشود الأمريكية وكأنه استعداد لامر ما في الجنوب الشرقي لايران***نائب الرئيس أوباما يعطي لإسرائيل إشارة ضرب إيران***لااعرف على ماذا ينص نوع الطبخه او التخطيط السياسي فكثيراً جداً تفاجئنا نتيجة الخطط السياسية فقد تكون الوجبه كبسه سعودية او رز اصفهاني او "تمن عراقي" او كشري مصري"او تبوله سوريه ... الى هنا اكتفي فقد حان موعد غدائنا
اشعرتني بمدي تمسكه بقيادة سفينته الواهنه والتي تملئها الثغور الداخليه وضربات الامواج الخارجيه ولو استمر على سياسته العوجاءلااعتقد انه سوف يصل بدولته الى ساحل الامان ।***نظره أخرى الى الاتفاقات اللبنانية والهدوء والسكينه في قبول بعض الانظمه والتقسيمات فيما بينهم ومحاولة تشكيل قوى سياسية لتتفق في ابراز حكومة ।***انسحاب الجيوش الامريكية من العراق واصبحت قوات الجيش والشرطة العراقية تتولى امنها ومحاولات المالكي في السيطره على الطوائف والتهديد بعودة الجيوش الامريكيةفي حال استمرت الانقسامات الطائفية في تطورها السلبي .***سوريا والسعودية ومصر في حراك صلح ***العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني عين أكبر أبنائه الأمير حسين وليا للعهد وكأنه يعزز الحكم في الاردن ويرسخ بلاطه ***افغانستان تملائها الحشود الأمريكية وكأنه استعداد لامر ما في الجنوب الشرقي لايران***نائب الرئيس أوباما يعطي لإسرائيل إشارة ضرب إيران***لااعرف على ماذا ينص نوع الطبخه او التخطيط السياسي فكثيراً جداً تفاجئنا نتيجة الخطط السياسية فقد تكون الوجبه كبسه سعودية او رز اصفهاني او "تمن عراقي" او كشري مصري"او تبوله سوريه ... الى هنا اكتفي فقد حان موعد غدائنا
تعليقات
إرسال تعليق