هل تبحث عن تعريف لمعنى اللبرالية بعيداً عن زمجرة وعنفوان المصطلحات اختصرت هنا ترجمة واقعهم الحقيقي بما يليق بعقليتهم المحتله (يتعنفقون, ينططون, يتلقفون , ويدربون رؤوسهم )
حركة هدم للا سلام وهي نفسها العلمانية والقاديانية ولافرق بينهما تتستر خلف الاسلام وتنادي بحرية الرأي التي يزعمون أن الدين قيدها يتطاولون على الكتاب والسنه ومصادر الفقة والتشريع "ويتعنفقون"على القياس والاجماع والاجتهاد "ينططون" هنا وهناك ومعهم ابواقهم للمناداه الى حرية التعبير وكأنهم "بكم لاينطقون" كما يسعون الى"التلقف" في قرارات الدولة والسلطه وفصل القضاء في زاوية بعيده عن اعينهم وتحرير المراه وكأنها مكبلة بقيود وانقذوها من العبودية هؤلا "يدربون رؤوسهم" خلف الشهوانية وهي العقل المسير لهم والذي يملي عليهم الأفكارولابأس لديهم من أن يتشكل الرجل هيئة المرأه او أن يباركون زواج المثليين ويتمنون مجتمع يخلط فيه الحابل بالنابل ويزعمون انهم يملكون تعليمات وضوابط تغنيهم عن الاحتكام الى الأصول والثوابت في الدين فسحقاً لكل من يتبنى هذا الفكر.
حركة هدم للا سلام وهي نفسها العلمانية والقاديانية ولافرق بينهما تتستر خلف الاسلام وتنادي بحرية الرأي التي يزعمون أن الدين قيدها يتطاولون على الكتاب والسنه ومصادر الفقة والتشريع "ويتعنفقون"على القياس والاجماع والاجتهاد "ينططون" هنا وهناك ومعهم ابواقهم للمناداه الى حرية التعبير وكأنهم "بكم لاينطقون" كما يسعون الى"التلقف" في قرارات الدولة والسلطه وفصل القضاء في زاوية بعيده عن اعينهم وتحرير المراه وكأنها مكبلة بقيود وانقذوها من العبودية هؤلا "يدربون رؤوسهم" خلف الشهوانية وهي العقل المسير لهم والذي يملي عليهم الأفكارولابأس لديهم من أن يتشكل الرجل هيئة المرأه او أن يباركون زواج المثليين ويتمنون مجتمع يخلط فيه الحابل بالنابل ويزعمون انهم يملكون تعليمات وضوابط تغنيهم عن الاحتكام الى الأصول والثوابت في الدين فسحقاً لكل من يتبنى هذا الفكر.
تعليقات
إرسال تعليق