انها أصوات أقلام تتقارع في وسط الطريق لم تغزوا ولم تهاجم ولم تحل ولم تربط أقلام انشغلت في بعضها وظلت عن مسارها وأصبحت ذات عماله لدول معادية لدولتها وانشغلت عن الطامة المقبلة لماذا!!! لان الوطن العربي والإسلامي برمته في نزاع فكيف له أن يظهر أقلام راسخة بمسيره جادة وهدف محدد. هل نحن في معضلة من الزمان لتختلط الأمور فتنهال أجزاء الوطن العربي ضرباً على وتيرة العروبة والترابط ؟؟ .مالذي يعرقل عجلة السلام ؟؟ قد لانجروء أن ننقص من عزيمتنا لنقول أن ملامح مخططات الغرب قد شارفت على ترسيخها بيننا فطرق خلخلتهم لتماسك الأمة العربية الاسلامية بات واضحاً جعلتنا في محط اعتصام بالفعل وتجاذبات سياسية فلا نكاد أن نرتمي لمناهضة دولة عربية في بداية قراراتها السليمة إلا وقد انتكست لتغزو جيرانها من الدول العربية أو تصبح عقبة في وجه السلام لنجد أنفسنا في حيره مما نكتب. حتى وصلنا الى مرحله من الذاكرة تستلج فيها كثيراً من الاستفهامات هل فشل القمم العربية من حولنا يعود إلى دسائس صهيونية وأمريكية لتبعثر الاتفاق العربي ؟؟!! أم لان القمة أصبحت سجل تاريخي يرصد استعراضات الدول العربية ومواقف البطولات منها؟؟!! وهل اجتماع دولتين منفردة كالسعودية ومصر يسمى قمة ؟؟!! ولماذا لانعود قليلاً إلى الوراء ونتذكر كيف هتفنا لصدام وهو يضرب إيران , والأسد في وقفاته السياسية وقوة جيوشه , ونجاد في توحيده منظمة البترول والاستقلال عن أوبك بل والبعض يهتف لمواقفه الحالية وتلاعباته مع أمريكا التي تندد دوماً بأنها القوة العظمى التي ستفرض هيمنتها على العالم !! وهل قطر ستكون من الدول المحايدة في يوم من الأيام واعني الأزمات السياسية بحكم أنها متنفس إسرائيلي وقاعدة حربية بل سياحية من الطراز الممتع لأمريكا!! وهل زيارة كوندليزارايس المتكررة لإسرائيل هي استعدادات لحرب عالمية مفحمه لكل اخضر ويابس فروسيا بعد عزلتها تصنع صواريخ عابره للقارات وإيران تطعم أسلحتها بالنووي والصين تؤمن دولتها وأمريكا تضع لها درع صاروخي في أوروبا ومناطق أخرى وإبرام السعودية لصفقة أسلحه مع بريطانيا بقيمة تبلغ أكثر من 85 مليار دولار أمريكي بغض النظر عما حصل من قضايا حول هذه الصفقه وهلم جراء يبدو إننا حين نصفق للحكام يجب أن نحرص فسرعان ماينقلب هذا التصفيق لينم عن مفاجآت مقبله علينا أن نترقبها .
انها أصوات أقلام تتقارع في وسط الطريق لم تغزوا ولم تهاجم ولم تحل ولم تربط أقلام انشغلت في بعضها وظلت عن مسارها وأصبحت ذات عماله لدول معادية لدولتها وانشغلت عن الطامة المقبلة لماذا!!! لان الوطن العربي والإسلامي برمته في نزاع فكيف له أن يظهر أقلام راسخة بمسيره جادة وهدف محدد. هل نحن في معضلة من الزمان لتختلط الأمور فتنهال أجزاء الوطن العربي ضرباً على وتيرة العروبة والترابط ؟؟ .مالذي يعرقل عجلة السلام ؟؟ قد لانجروء أن ننقص من عزيمتنا لنقول أن ملامح مخططات الغرب قد شارفت على ترسيخها بيننا فطرق خلخلتهم لتماسك الأمة العربية الاسلامية بات واضحاً جعلتنا في محط اعتصام بالفعل وتجاذبات سياسية فلا نكاد أن نرتمي لمناهضة دولة عربية في بداية قراراتها السليمة إلا وقد انتكست لتغزو جيرانها من الدول العربية أو تصبح عقبة في وجه السلام لنجد أنفسنا في حيره مما نكتب. حتى وصلنا الى مرحله من الذاكرة تستلج فيها كثيراً من الاستفهامات هل فشل القمم العربية من حولنا يعود إلى دسائس صهيونية وأمريكية لتبعثر الاتفاق العربي ؟؟!! أم لان القمة أصبحت سجل تاريخي يرصد استعراضات الدول العربية ومواقف البطولات منها؟؟!! وهل اجتماع دولتين منفردة كالسعودية ومصر يسمى قمة ؟؟!! ولماذا لانعود قليلاً إلى الوراء ونتذكر كيف هتفنا لصدام وهو يضرب إيران , والأسد في وقفاته السياسية وقوة جيوشه , ونجاد في توحيده منظمة البترول والاستقلال عن أوبك بل والبعض يهتف لمواقفه الحالية وتلاعباته مع أمريكا التي تندد دوماً بأنها القوة العظمى التي ستفرض هيمنتها على العالم !! وهل قطر ستكون من الدول المحايدة في يوم من الأيام واعني الأزمات السياسية بحكم أنها متنفس إسرائيلي وقاعدة حربية بل سياحية من الطراز الممتع لأمريكا!! وهل زيارة كوندليزارايس المتكررة لإسرائيل هي استعدادات لحرب عالمية مفحمه لكل اخضر ويابس فروسيا بعد عزلتها تصنع صواريخ عابره للقارات وإيران تطعم أسلحتها بالنووي والصين تؤمن دولتها وأمريكا تضع لها درع صاروخي في أوروبا ومناطق أخرى وإبرام السعودية لصفقة أسلحه مع بريطانيا بقيمة تبلغ أكثر من 85 مليار دولار أمريكي بغض النظر عما حصل من قضايا حول هذه الصفقه وهلم جراء يبدو إننا حين نصفق للحكام يجب أن نحرص فسرعان ماينقلب هذا التصفيق لينم عن مفاجآت مقبله علينا أن نترقبها .
تعليقات
إرسال تعليق