التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, 2009

سور الحقيقة

وقفت بجوار تلك المباني هناك وحاولت التسلق الى سور الحقيقة رأيتهم نعم انهم يتحاورون ويشيرون بايديهم وكأنها وسيلة لتخاطب بينهم لم افهم ماهذه الحروف والكلمات لكنها على اي حال كانت حصيلة معرفة يتقنونها لتنقلهم من عالم الموت الصامت الى عالم الحياة>>>  الناطق ... اطلت الوقوف وتعبت اقدامي وآلمتني اصابع يدي التي تمسك بجدار اطرافه حديد امتص حرارة الشمس فكنت حذره من أن تلامسه يداي وجدت اصابعي تتفلت وقوة قبضة يدي على الجدار تقلصت ...فحاولت شحذها بهمة الاراده والانتظار ولكن لااعرف انتظار ماذا !! تعبت من الوقوف واردت تحريك عنقي فقد مللت التصلب في اتجاه واحد والتفت يمين فوجدتهم يبحثون عن شئ وفجئة اصبحوا يجرون بسرعه والتفت الى حيث هدفهم الذي يجرون اليه عجباً لم اشاهد شئ يستحق سخونه الجري لكنهم سعداء يقفزون وينططون ويتبادلون الحوار بتمتمة تترجم علاقتهم وحركات ايديهم تنثر سخونة الحوار ونظرات اعينهم التي تلتقط حبال التواصل فيما بينهم وحين يسقط احدهم يجتمعون حوله بألفه ورحمه تجمعهم يسندون عجزهم ويمسكون ببعضهم انهم جزء واحد يشعر بذاته ,,, من هؤلاء رددتها في اعماقي وفجئة سقطت من اعلى سور الحقي...

سور الحقيقة

وقفت بجوار تلك المباني هناك وحاولت التسلق الى سور الحقيقة رأيتهم نعم انهم يتحاورون ويشيرون بايديهم وكأنها وسيلة لتخاطب بينهم لم افهم ماهذه الحروف والكلمات لكنها على اي حال كانت حصيلة معرفة يتقنونها لتنقلهم من عالم الموت الصامت الى عالم الحياة>>>

علاقة الحكومتين الايرانية والعراقية

لن تقف ايران ولن تكف عن اختلاق الفتن والمنازعات وذلك لانها تقود حملات توسعيه في المنطقة العربية وعلى اساسها فهي تقوم بمحاولات الاستيلا وبسط نفوذها . طالعتنا هذه الأيام أزمة جديده وبلا شك تقف خلفها ايران حيث طالبت العراق الحكومة الكويتية بدفع تعويضات لانها سمحت للقوات الامريكيه الدخول الى اراضيها أبان حرب صدام حسين على الكويت وهذا من أجل التنصل من>>>  التعويضات التي تدفعها العراق للكويت بعد ماقام به صدام حسين في تلك الحرب . وقد ذكر احد الكتاب في العراق ان الشعب لاذنب له بما اقترفه صدام في الكويت وحتماً هذه المطالبه لها دلائل عده اولها انها تبرز مدى تمكن ايران من الشأن الداخلي في العراق وقد لااحتاج الى ابراز ذلك التمكن حيث ان الانتخابات الرئاسية الايرانية كشفت عن اعضاء في الحكومة العراقية يدلون باصواتهم ومنهم وزراء واعضاء في مجلس النواب وضباط برتب كبيرة في وزارتي الداخلية والدفاع وبعض القيادات الحزبية وهؤلاء اتجهوا بصورة سرية للسفارة الايرانية للادلاء باصواتهم يبدو أن نهاية الفتن الايرانيه لن تنتهي بوجود سلطات تنفيذيه ايرانيه تسربت لتمتلك القياده وسوف تعمل جاهده في تصدير الث...

علاقة الحكومتين الايرانية والعراقية

لن تقف ايران ولن تكف عن اختلاق الفتن والمنازعات وذلك لانها تقود حملات توسعيه في المنطقة العربية وعلى اساسها فهي تقوم بمحاولات الاستيلا وبسط نفوذها . طالعتنا هذه الأيام أزمة جديده وبلا شك تقف خلفها ايران حيث طالبت العراق الحكومة الكويتية بدفع تعويضات لانها سمحت للقوات الامريكيه الدخول الى اراضيها أبان حرب صدام حسين على الكويت وهذا من أجل التنصل من>>>